الصورة البلاغية -طمني تطمني تاثير بلاغي لطيف وبسيط، يعتمد على التكرار والجناس

 الصورة البلاغية -طمني تطمني


"طمني تطمني" فيها صورة بلاغية جميلة تُعبّر عن القلق والرجاء بطريقة حسّية. الجملة فيها نوع من الجناس الاشتقاقي، لأن الكلمتين من نفس الجذر "ط م ن"، ما يخلق موسيقى داخلية توصل إحساسًا بالترابط والتكرار الهادئ.


وفيها أيضًا أسلوب التكرار اللي بيدل على التأكيد والإلحاح، كأن المتحدث يحاول يطمئن الآخر وفي نفس الوقت يطمن نفسه، كأنها حوار داخلي وخارجي في نفس اللحظة.


ممكن كمان نعتبرها كناية عن الحاجة للسكينة والاطمئنان، لأن الكلمة المتكررة بتدل على رغبة صادقة في الشعور بالأمان.


تحب أشرحلك أمثلة تانية فيها صور بلاغية مشابهة؟


حبني تحبني

في "حبني تحبني" فيه جمال بلاغي لطيف وبسيط، يعتمد على التكرار والجناس:


فيه جناس تام بين "حبني" و"تحبني" — الكلمتان متشابهتان في النطق ومختلفتان قليلًا في التكوين، وده بيخلق موسيقى لطيفة ومعنى مزدوج.


التكرار هنا مش بس للوزن، لكن كمان بيوصل إحساس بالعلاقة المتبادلة: "إذا أحببتني، ستبادلني الحب"، أو كأنها دعوة مضمّنة بالوعد — الحب يولِّد الحب.


الجملة كمان فيها إيقاع وجداني بسيط وسلس، يخليها قريبة للقلب وسهلة التذكّر، وده بيخليها مستخدمة كثير في الأغاني والخواطر.




اسم المدونة: 
حورات مع _rmdesignflo55_AI.,

وهذه فكرتي وهي تحليل اللغوي لاغاني او مشاهد الافلام اللي بنحبها

لينك المدونة
https://nftrmdesignflo55.blogspot.com/

تعليقات